TIGed

Switch headers Switch to TIGweb.org

Are you an TIG Member?
Click here to switch to TIGweb.org

HomeHomeExpress YourselfPanoramaدعم ومساندة للمفاوض الفلسطنيى
Panorama
a TakingITGlobal online publication
Search



(Advanced Search)

Panorama Home
Issue Archive
Current Issue
Next Issue
Featured Writer
TIG Magazine
Writings
Opinion
Interview
Short Story
Poetry
Experiences
My Content
Edit
Submit
Guidelines
دعم ومساندة للمفاوض الفلسطنيى
Printable Version PRINTABLE VERSION
by Adham Tobail, Palestine Oct 29, 2007
Peace & Conflict   Opinions
 1 2   Next page »

  

دعم ومساندة للمفاوض الفلسطنيى العقلية الفلسطينية الرفضوية المعارضة أو"الممانعة" عامة لا ترى أملاً أو نورا أو وإشراقا إلا إن جاء من بين أيديها ومن صنعها، بمعنى أن الرفضويين والمعارضين عامة إن كانوا من يحاور أو يفاوض فهذا جائز وحلال ومباح سياسيا واجتماعيا بل ودينيا بالنص والقول ويحض عليه، حتى وإن كان مشروعهم فاسدا لا يحقق الأهداف الفلسطينية والمشروع الوطني، إذا كان المفاوض الفلسطيني لم يتنازل عن الثوابت الوطنية ويؤكد دائما على الشرعية الدولية والحقوق والتوابث الفلسطينية، فلماذ هذا الحرب على المفاوض الفلسطيني ؟ أتسأل هل تنازل المفاوض خلال خمسة عشرة سنة السابقة عن حق العودة أو القدس او اللاجئين، ونحن جمعيا نعرف ما عرض على عرفات في كامب ديفيد، التفاوض والمعركة التفاوضية نضال سياسي مشروع وليس خيانة كما يدعى الطرف الآخر وما تحققه العمل العسكر قد يحققه العمل السياسي وبدون خسائر ، وهذه المعركة التفاوضية ليس فيها نجاح كامل أو فشل كامل أن المفاوضات السياسية نجاحاته وفشله نسبية، فلا نستطيع الحكم مسبقا على مؤتمر الخريف في الفشل الذريع ، اخوانا الأعزاء اتركو المفاوض يفاوض ويأخذ طريقه فتسهيل أو فتح معبر أو اذخال اى مساعدات وانسحاب من هنا أو هناك وإخراج تصريح عمل لعمال غزة، ووقف الهجمات الإسرائيلية علينا وفتح ممر لآمن وعودة بعض اللاجئين وانسحاب من مستوطنات هو في النهاية يصب لصالح الشعب الفلسطيني وحسب المثل الشعبي " ريحه البر ولا عدمه " ويسهل وييسر حياة الناس التي بدأت عليها ملامح الإحباط واليأس أو كما قال احد الكتاب "لا منكم ولا كافية شركم "
لا اعرف لماذ هذه الحرب الإعلامية التي تشن من القوى الفلسطينية على المفاوض الفلسطينية وعلى مؤتمر الخريف، المعركة التفاوضية هي جزء حقيقي وشرعي للمقاومة والمقاومة لاتختزل فقط بضر الصواريخ والعمل العسكري فكان من العمليات العسكرية قد تؤثر بالسلب على حياتنا ومنجزتنا فلا نرجع إلى الوراء قليلا، حركات المقاومة الفلسطينية كان توجه عملياتها العسكرية على المعابر والحدود مع إسرائيل وكان نهايتها أن أغلقت إسرائيل هذه المعابر وبحجة قاطعة للعالم ، ما كنا نطالب به بالأمس من عدم اقتراب من مصادر معيشة الناس الآن أدركت بعض قوى المقاومة حقيقة ما نقول ولا انسي التصريح الأخير لرئيس وزراء الحكومة المقالة في الابتعاد عن المعابر حفاظا على المصلحة الوطنية وتقنيين ضرب الصورايخ ولا للآسف أتمنى لو كان هذا التصريح قبل فوات الآن فالرسول الكريم صلى الله عليه ولم يقول " لا ضرر ولا ضرار "
الكارثة الكبرى التي إصابتنا كفلسطينيين أن بعد هذا النضال الطويل والآف الشهداء والجرحى والمعتقلين والتدمير والتخريب والإبعاد أخيراً المناضلين يقفون أمام طوابير الذل وتوزيع ربط الخبز في نصاص الليل يا له من زمن حقير .
لأحد ينكر من ما أنجزه الرئيس الراحل ياسر عرفات في السنوات الخمس الأولى من اتفاق أوسلو حقائق للأخوة المعارضين للمؤتمر
لو مرة في تاريخ الشعب الفلسطنيى يصبح لنا مطار وطائرات تهبط وتصعد من بلدنا وبأمرنا .
اتفاقية معبر رفح الحدود مع الإسرائيليين أصبح المواطنين يسافرون متى شاءوا وباحترام وتقدير وبدون تأشيرات دخول فلماذ كانت الحملة الإعلامية على الأخ أبو فادى محمد دحلان ، فما أنجزه دحلان في غزة بتسهيل وتيسير إعمال الناس، الطرف الآخر يطالب انظروا ماذ فتح معبر رفح وهدنة 20 عام ، الجميع يتحدث بقوة عن فساد في السلطة وهذا صحيح، ولكن هناك حقيقة مهمة أن إسرائيل وأمريكا كانت لا تريد بناء مجتمع مدني فلسطيني فى المنطقة لهذا عندما كانت تقع احد العمليات الاستشهادية كان إسرائيل ترد بضرب مؤسسات مدنية وعسكرية تابعة للسلطة حقيقة ثانية أن أول من تحدث عن فساد مالي في السلطة وشن حملة إعلامية كبيرة هو البيت الأبيض الأمريكي لأن فعلا اتضح ليهم أن دحلان وعرفات استعطوا بناء مؤسسة مدنية وعسكرية قوية فكانت حملتهم ضد السلطة الفلسطينية وتذكرون بعدها استحداث منصب رئيس الوزراء وموضوع الصلاحيات، فموضوع الفساد ليس أمر غريب فهم موجود في كل الأنظمة الغربية والعربية لكن لأحد يتحدث عن انجازات السلطة الفلسطينية، ألا ننسى أن ألاف اللاجئين قد عادو إلى غزة ، ومن الذي بني جميع هذه المؤسسات المدنية من مدارس ومستشفيات ومطار وجمعيات ومراكز صحية وتعليمية وشغل مئة إلف موظف واخرج ألاف الأسرى من السجون ورصف الشوارع وأقام الأبراج والمباني ، وبنى مجتمع مدنى بدأ الجميع يلاحظ مدى التطور والتقدم فى الوضع الفلسطينى في تاريخنا الفلسطنى هذى الأشياء لم تحقق إطلاقا ؟ فالف تحية لأبو عمار ومحمد دحلان .





 1 2   Next page »   


Tags

You must be logged in to add tags.

Writer Profile
Adham Tobail


I believe in freedom and democracy, the basis for the success of people. Young people are unable to work and change the political, social and economical issues.

Youth must begin to work and try several times to win the honor first. Experiment has been successful, experience in change.

I hope in a world of safety and intercultural dialogue and peace.
I hope to open a new page of development and hard work among young people of all cultures. Participation is the solution to all judges. Let's start together for the world access to
defend human rights in the world. Political freedoms and democracy is the goal--dreams that the community continues to safety, love and peace. Good upbringing of young people must rely on debate and dialogue and harmony between peoples of the world.

There is no room for war and the violation of human dignity.
Youth movement in the hands of change in the world--young people must Inmtlkua skills debate, dialogue and persuasion, justice of the various.
Comments


التجربة فاشلة
Adham Tobail | Nov 9th, 2007
تجربة 15 عام من المفاوضات ولم نتوصل نحن الفلسطينين الا الى الخراب والدمار والصراع بسبب السلطة الضائعة حسام

You must be a TakingITGlobal member to post a comment. Sign up for free or login.