TIGed

Switch headers Switch to TIGweb.org

Are you an TIG Member?
Click here to switch to TIGweb.org

HomeHomeExpress YourselfPanoramaدعم ومساندة للمفاوض الفلسطنيى
Panorama
a TakingITGlobal online publication
Search



(Advanced Search)

Panorama Home
Issue Archive
Current Issue
Next Issue
Featured Writer
TIG Magazine
Writings
Opinion
Interview
Short Story
Poetry
Experiences
My Content
Edit
Submit
Guidelines
دعم ومساندة للمفاوض الفلسطنيى
Printable Version PRINTABLE VERSION
by Adham Tobail, Palestine Oct 29, 2007
Peace & Conflict   Opinions

  

دعم ومساندة للمفاوض الفلسطنيى ومن هذا المنطلق بالذات، نعرف أن السلطة الفلسطينية ركزت في أوراقها التفاوضية على القرار 242 ووضعت فوقه مبدأ الأرض مقابل السلام الذي تم الاتفاق عليه في مدريد، ثم انطلقت للتفاوض، وهذا هو ما يهم الشعب الفلسطيني.
إن المفاوض الفلسطيني في حالة قوة حقيقية فى اعتقادي مستمدة من أنه تفاعل مع العديد من الاتفاقيات مثل خطة خارطة الطريق وكامب ديفيد وواى بلنتيشن ، خاصة في عهد الأخ الرئيس أبومازن وأنجز ما عليه من انتخابات واصلاح مؤسسي ودمج الأجهزة وخلافه ما جعل الطرف الآخر يتمنى دفن الاتفاق لأنه يعري تنصله وانسحابه من تطبيق أي بند من بنوده . إن قوة المفاوض الفلسطيني الذي حرم على نفسه التنازل عن ثوابت الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطنى كما حصل في كامب ديفد الثانية بزعامة الخالد ياسر عرفات، ثم في طابا تحتاج منا وقفة دعم لا تشكيك ترتبط بآية الله الخامنئي الذي حرم المشاركة في مؤتمر الخريف باعتباره حامي حمى المسلمين وهو في الحقيقة لا يحمي إلا نظامه السياسي ودكتاتوريته إذ في كل مرحلة نكون مقبلين على حصاد نحتاج فيها لدعم العرب والمسلمين يخرج البعض منهم علينا بمفاهيم ومخططات لا تلتفت لنا بقدر ما تلتفت لمصالحهم الإقليمية ما يجعل من سعينا غير مشكور .
فذكاءها اللازم لمعالجة عقدة حق العودة، فالعودة هي حق لا يجب أن يكون عليه خلاف، مهما طال الزمن أو قصر. وأما عقدة القدس، فوجدت له حل جذري لها، يأخذ بالاعتبار أن المقدسات المسيحية والإسلامية هي عربية فلسطينية لا جدال في عروبتها، وأما حق العبادة فشأن يمكن التفاوض عليه والاتفاق حوله دون أحقاد، ودون عناد، فالقوة لا تفرض الحق، بل تؤذيه وتعطله، فإذا ذهبت يصبح سيفا لا رحمة فيه .
لذلك على القوى والفصائل الوطنية والإسلامية أن تقدم الدعم والمساندة للمفاوض الفلسطيني لتقوية الجبهة الداخلية الفلسطينية و توحيد الجهود لتعزيز الجبهة الداخلية الفلسطينية والعمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية تخدم تطلعات الشعب الفلسطيني في المرحلة المقبلة. وأن استمرار الخلاف الفلسطيني الداخلي وعدم احتواء التوتر سيؤدي إلى أثار سلبية على مستقبل القضية الفلسطينية. أن الوصول إلى توافق وطني فلسطيني سينعكس إيجابا على موقف المفاوض بالقوة ، وهذا نداء عاجل لحركة المقاومة الإسلامية في غزة في انتهاز الفرصة الأخيرة لها ولمستقبل قطاع غزة والذي بدا يتضح معالمه وما ستؤول إليه الأمور في القطاع فاعتباره كيانا معاديا يعنى إننا سنصبح غزة نستان الجديدة ، فلا تدعوا الفرصة تفوتكم بالرجوع إلى الشرعية الوطنية قبل فوات الآوان،





« Previous page  1 2     


Tags

You must be logged in to add tags.

Writer Profile
Adham Tobail


I believe in freedom and democracy, the basis for the success of people. Young people are unable to work and change the political, social and economical issues.

Youth must begin to work and try several times to win the honor first. Experiment has been successful, experience in change.

I hope in a world of safety and intercultural dialogue and peace.
I hope to open a new page of development and hard work among young people of all cultures. Participation is the solution to all judges. Let's start together for the world access to
defend human rights in the world. Political freedoms and democracy is the goal--dreams that the community continues to safety, love and peace. Good upbringing of young people must rely on debate and dialogue and harmony between peoples of the world.

There is no room for war and the violation of human dignity.
Youth movement in the hands of change in the world--young people must Inmtlkua skills debate, dialogue and persuasion, justice of the various.
Comments


التجربة فاشلة
Adham Tobail | Nov 9th, 2007
تجربة 15 عام من المفاوضات ولم نتوصل نحن الفلسطينين الا الى الخراب والدمار والصراع بسبب السلطة الضائعة حسام

You must be a TakingITGlobal member to post a comment. Sign up for free or login.