تطوير المجتمع , وبناء حيات أفضل إلى شبابنا , و أيضا عملنا هو حياة أفضل إلى المجتمعات و الأجيال القادمة ,
و اتدكر نشيدا كنت أقوله في المخيمات في طفولتي ,
صديقي الحاسوب جميعا المعلومات صنع غريب فوق المصنوعات أداعبه و ألاعبه و اخلق بيه أفكاري
هدا النشيد اتدكره إلى حد ألان عندما أنهيت دراستي في هندسة المعلومات , هده الأشياء ساهمت في بناء شخصية , أحس أنني معتز بنفسي , و الآن سني 24 سنة ,. أحس كل يوم أنني أزداد نشاطا في العطاء إلى مجتمعي ,
و أهم شيء يدفعني إلى العمل مع الشباب هي القيم التي تربيت عليها , أنا كشاب أحس بأصدقائي الشباب من المعاناة اليومية , تلك المعاناة الاجتماعية , تجعلهم يتوجهون نحو الانحراف من أجل نسيان تلك المشاكل , و مواجهة المشاكل في نضري هو أحسن حل من الهروب منها ., موجهتها بصبر هو الحل , و العمل الشبابي أفضل شيء لمواجهة المشاكل , وخصوصا العمل في شكل مجوعات , لانا يدا وحيدة لا تصفق , الشباب لديهم حيوية ونشاط , ومعرفة كيفية استثمارها بشكل جيد يساهم في تطوير مجتمع , كل شاب يطور حيه أو مدينته أو بلده , يساهم في تطوير المجتمع إلى الأفضل ,
ارجع إلى موضوع مهم في العمل الشبابي, من الضروري أن يكون هناك شيئا يحرك ويشجع الشباب على الابتكار و الإبداع. وهو الفضاء , عندما نعتبر أنفسنا محركون لشباب , علينا أن نكون قدوة لهم , و القدوة كشاب أن تكون دائما متحمسا للعمل , و خلف مبادرات , و الشباب عندما يرون هده القدوة سيفكرون في خلق مبادرات مثلها أو أحسن , وبهده الطرق أكون بالفعل محركا لشباب فيما هو ايجابي , و لكي ننال ثقة الشباب علينا أن نكون متواضعين معهم و في نفس سنهم , مثلا عاملي الدائم و الأغلب مع شباب و أطفال , يكونون صغار مني أو اكبر مني , فعلي أن أصغي إليه , و أناقشه بنقاش في سنه , و من هنا ينطلق البناء مع الشباب ,
من طاقة وحيوية الشباب نتعلم كل يوم. يخلقون أفكار ملهمة , من الممكن أن لا تعجب البعض , لكن في لبها , فيها تلك البرأة , لان الشباب هي مرحلة ثانية بعد الطفولة ,. و من الضروري عدم النضر إلى شباب كفئة عمرية ,. بل اعتبارها داك الثروة الفكرية و العملية التي تساهم في التطوير .
عملنا مع الشباب هو الخروج من النطاق تنضري إلى التطبيقي و الميداني. أي العمل من الشباب إلى الشباب
نوفل الحمومي
رئيس جمعية تفلتواز حياة جديدة
إطار في العديد من المؤسسات الشبابية