العلــوم قد سمت كـالهلال - Panorama

خاطرة جديدة قصيدة
meddahi | Mar 3rd, 2010
العيد مداحي less than a minute ago عشقت دارة الهلال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ها أنا أعاود الكرة لتدعيم شاعرنا الكبير الأستاذ منير مزيد مأمون هذا العصر كا سمته أحد المجلات التي دعمته بكل صدق وتفان ونحن كذلك ندعمه من كل قلوبنا المفعمة بعبق الحب الذي لا يعرف اليأس أبدا مهما واجهته الصعوبات التي تُضايقه مرارا وتكرارا ولكنه تلك العواصف الثلجية والزوابع الرملية لا لا لا توقف إبداع المبدعين الذينيؤمنون بموهبتهم التي حباهم الله تعالى بها ليكونوا شهداء على الناس بإبداعاتهم المتميزة التي لا يمكن أن نجدها في محاضرات المحاضرين ولا في معاهد المتعلمين بل الجامعات والمعاهد المحترمة هي التي تكرم العبقرية من أي جهة كانت لأانها تؤمن بأن الناس سواسية أسنان المشط فلذا أوجه ندائي إلى كل المنظمات النزيهة التي تؤمن بقدرات أبنائها البررة ينبغي عليها أن تدعم شاعرنا العبقري الذي أثبت للعالم أجمع عبقريته الفذة وإلا فإن التاريخ لا يرحم المتخاذلين الذي يتنكرون للشمس ضوءها وحرارتها وهم يعلمون علم اليقين و عين اليقين أنها مصدر الحياة و سبب من أسباب بقاء الحياة على وجه البسيطة بسم الله الرحمن الرحيم .... و الشمس و ضحاها و القمر إذا تلاها والنهار إذا جلاها و الليل إذا يغشاها..... ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ عشقت دارة الهلال تشدني إليها أقوى من الحبال بحب متينٍ يأسر قلب الرجال إرحمي قلبا قد أضناه الهوى في وحدتي فكري سابح في الخيال بسهام عيناها رشقتني فلم أشعر بنزيف الشوق ينهمل من هوة قرارة الوجدان فرغم نزيف الجراح تقدمت إليها أقبل خدبها بعد العناق أترشف حبا من رحيق الأحداق أضمها إليّ ونفسي وجلة من غربة الفراق عذرا لا تلمني أيها العاذل فأنا المتيم الراقي جرخ غائر يتدفق كالشلال بين أعماقي فمن ذا الذي يوقفني أن أبلغ درجات الأخلاق لأنك سكنت قلبي الذي لا يعرف هدوءا ولا نوما حتى وهو نائم يُفكر في مسيرته متى تتــوج باعترفك لي بالعبقرية التي تتهاطل فوق رؤوس العالمين بعد جفاف العقول التي ركبها صدأ الغرور الذي يوقف زحف الحذاقي أضفت عدة كروب إلى كروبي فلم أسطع أن أتقدم يا سيدتي بنهم إلى معارف الأطباق فسالت دمعة الشوق بعدالغروب فالتهبت نار مشاعري بضنى تلك الكروب التي أوجعتني ولم تتركني أقترب من حبيبة العمر إلا بهموم حبري على صفحات الأوراق فطال ليل الجوى ممزوجا برحيق الهوى الذي لم يتركن أغيب ولو لثانية كي أسترجع طاقتي من طبيعة كلها دعتني لأقبلها بعد اللحاق إنني ألاحظ عدم الإهتمام من نعومة ريش الحمام لا تتركيني وحيدا يا زهرة الياسمين فأنت حبي الخالص وأنت ود الحنين فمهما نظمت من قصيدة عنك لا تكفيني هل أنا أخاطب قلبا لا يهواني لا تتركيني وحيدا فأنا ما زلت أعاني .Options Remove ItemReport ItemBan User

TakingITGlobal â€“ Inspire, Inform, Involve

TIGed

Site Links

Languages