|
It’s imperative to recognize the point driven home; that the key contribution to solving community problems, is by fostering a practical education of the people. Practical education implies teaching the community to appreciate and imbibe the culture of unity in diversity. In other words, its inculcating in the community a mind of tolerance; through cultural and normative fusion (with the ultimate ambition of cultural homogenization), promoting economic interdependence between subgroups, social integration (To narrow the gap between the elites and the masses), building conflict resolution institutions (To resolve conflicts with minimal social disruption) and most importantly, building a psychological sense of common heritage, or feeling of shared community experiences.
This piece, however, should not be misconstrued to mean that education is the beginning, process and end of resolving community difficulties. It’s only underscoring that the success of any practical attempt to solve a problem is more or less dependent on the level of education in the community regarding the pros and cons of such techniques, and that education is the bedrock of any meaningful and reasonably sustainable and informed decision in the community.
From the foregoing, the fact has been re-iterated that any reasonable attempt to attaining positive response to community problems Must be preceded and accompanied by teaching members to eschew greed, avarice, acrimony, religious and ethno-cultural intolerance, social discrimination and such other ills that tend to place the individual above community interest.
|
Tags
You must be logged in to add tags.
Writer Profile
Enoch Selbol Vyapdong Yarnap
A very sociable, friendly and easy-going individual who loves making responsible friends. I also believe in putting smiles on peoples faces at the slightest opportunity one gets. People should fear God and respect other persons irrespective of color, race, social background/affiliation or ethnicity/religion. Love you all so keep on keeping on for real!!! Cheers. selbee03@yahoo.com
|
Comments
A Good Peice Eugenia Bivines | Sep 7th, 2007
"It’s only underscoring that the success of any practical attempt to solve a problem is more or less dependent on the level of education in the community regarding the pros and cons of such techniques, and that education is the bedrock of any meaningful and reasonably sustainable and informed decision in the community"
Definately A major Factor - Education is the begining
Beary Special
meddahi | Sep 19th, 2007
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وأصحابه أجمعين ….. سر العبقرية …….. التي تجدد المناهج التربوية …….. سر العبقرية التي تجدد المناهج التربوية بأساليبها المتطورة لأن كل جيل يأتي بالجديد لكي يسهل على الجيل الذي سيأتي بعده طرق التدريس بأساليب يسيرة تكون في متناول الجميع ..إن تلك الطرق أو الحلول الطارئة على أذهان العباقرة بدون تكلف ولا تشدق ولا تحذلق … إنما هي وظيفتهم التي خلقوا من أجل القيام بها على أحسن وجه في الليل والنهار…لكي تتقدم البشرية تقدما يعطي لها ابعادا أخرى لم تكن لتدركها لولا تلك العقول المذهلة … التي سخرها الله عز وجل للبشرية … لأنها تعمل بدون مقابل هل رأيت أحد العمال مهما كان غنيا وذا ثروات ولكنه إذا ما عمل فإنه لا يعمل بدون أجرة… ولكن العباقرة يبذلون قصارى جهودهم لخدمة البشرية جميعا بل هم الذين يقدمون الأموال لققضاء حوائج الناس بدون مقابل … وتلك من سيرة الأنبياء عليهم أفضل السلام وأزكى التسليم… بقولهم لأقوامهم.. لا أسألكم عليه أجر .. لأنهم يمتلكون عاطفة إنسانية كبيرة ومحبة تعم كل الإنسانة جمعاء … وقال الله تعالى في محكم تنزيله… 1. فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا 2. قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا 3. قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا 4. وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا 5. قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا 6. قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا … أنظر إلى الآية الكريمة إن الله تعالى قدم الرحمة على العلم …لأن العلم إن لم يكن محاطا بالرحمة والشفقة والحنان والمحبة سيكون علما جافا لا حلاوة فيه ولا طلاوة … إذن لا يستطيع المتلقي أن يستوعب ذلك العلم أبدا … لأن العلوم بجميع أشكالها ثقيلة على النفس لا يستطيع تحمل أعبائها إلا أولوا الألباب من الناس الذين يختارهم الله تعالى لهذه المهمة الخطيرة لهداية البشرية ولترقية أخلاقها ونشر المحبة بين أرجائها كي تعم السعادة والهناء والخير بين بني البشر جميعا.. ما زالة العبقرية لغزا من الألغزة الجميلة التي يحب كشف حقائقها كل الباحثين ولكنهم لا يستطيعون أن يكتشفوا منها إلا النز اليسير لأنها هي هكذا قد جعلها المولى سرا من الأسرار المحيرة للجميع… ولا يستطيعون أن يفهموا مكنون معارفها إلا إذا قرؤوا ما تـُـنتجه من المعارف الجميلة المنسجمة بسرعة مذهلة بدون مقدمات مسبقة أو حشو الدماغ بكلام سابق … إنهم يبتكرون من حين لآخر معارف وإستنباطاة بدون تقعر نحويٍّ خال.. من الفكر الناضج… الذي يقدم للأجيال تلك المعارف بأثواب فضفاضة جميلة التفصيل . فيستوعبونها بكل سهولة ويفهمون معانيها ذات الأبعاد المحدَّدة بلا زيادة ولا نقصان .. في إطار المبادئ الإ سلامية الثابتة والسنة النَّبوية الشريفة .. لأن الله تعالى خلق الكون بعلمه وقدرته اللامتناهيتين وجعل في هذا الكون قوانين دقيقة تحكمه .. فلو اختل النظام الكوني بدرجة. ولو جزء من المليار أكثر أو أقل لاختل هذاا الكون العجيب الذي سخره الله تعالى لنا لكي نشكره ونعبده … مخلصين له الدين . إن هذا الكون الذي لا تدرك منه عيونـُنا إلا القليل القليل … فنحن نتصور أن ليس لهذا الكون الفسيح بداية ولا نهاية لحد الآن لأنه شاسع جدا جدا بدرجة تفوق كل تخيلاتنا الضئيلة البسيطة .ولكن له حد ينتهي عنده المطاف… لأنه مخلوق من العدم وكل مخلوق له بداية ونهاية إذن لا يجب أن نغتر بما وصل إله الإنسان في هذا العصر من تطور تكنولوجي كبير فنحن لا ننكر ذلك ولا ينكر ذلك إلا ضئيل العقل وكيف سينكر وكل الشياء أمامه ظاهرة باهرة ..إن العبقرية التي تظهر بين عصر وآخر لها سرٌ تحمله بين جوانبها لأن العبقرية مثلتها .. مثل حور العين في جمالها الخارق للعادة يبهر جميع الناس فلو أظهرت يدها فقط …لأضاءت ما بين السماء والأرض فلو أظهرها الله تعالى للناس بقوامها الذي لا يقاوم من جمالها الخارق للعادة سيصاب الناس بالذهول والهذيان من شدة جمالها وقوامها المتناسق الجذاب . . لذلك العبقرية لم ينزلها الله تعالى على البشر دفعة واحدة بكل حقائقها الواسعة التي لا تحد ولا تحصى.. بمعارفها العلمية والأدبية والفنية جملة واحدة ولكن قسم أجزاءها على العصور لكي ينتفع بها الناس ويسعدوا .. لأن عقول البشر محدودة لا تحتمل ذلك الكم الهائل من المعارف المذهلة من الأسرار التي لا يعلمها إلا الله عز وجل لأن الله تعالى بكل شيء عليم .. لذلك يسخر الله تعالى في كل عصر من يقومون بتوجيه البشرية بحكمتهم التي ينبهر منها الجميع فينقادون لها انقياد الطائعين لأنهم يدركون إخلاصها للبشرية .. وبكلماتهم الصادقة التي تنبع من القلب المحب للخير لكل البشرية جمعاء ولكن قليل من يفهمهم من الأذكياء الذين يملكون بُعد النظر .. إن العباقرة يبذلون جهودا كبيرة لا يستطيعها غيرهم بما يمتازون به من الصبر و الجلد الكبيرين. وتحمل المشاق في سبيل الوصول إلى الهدف المنشود لخير البشرية ، وكل ذلك يظهر من خلال تصرفاتهم المنفعلة الإيجابية.. ومن أقوالهم الملهَمة التي تثير نفوس الناس فيقعون بين الدهشة و الإستغراب أحيانا ، لأن المشاعر الإنسانية تخفي كثيرا من الأسرار الغريــبة التي تحتاج إلى الإستفسار و التحليل لأن العباقرة تتجاوز أفكار زمانهم بسنوات وربما بقرون طويلة ، وما ذلك إلا سببٌ من أسباب الرقي البشري الذي يبحثون عنه ولكنهم لا يُدركونه إلا عند العباقرة الملهمين بنور من الله تعالى …يقول الله تعالى … يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا .. هنا في هذه الآية الكريمة يظهر المولى عز وجل ، أن الذي ينال الحكمة سينال الخير الكثير ولم يحدد الله تعالى كمية الخير الذي سيناله صاحب الحكمة ..بل خير مطلق ممدود لا حد لــه ، فكيف بالبشر يُلغون العبقرية كأنهم يستغنون عنها بإهمالهم لها، وهم بالعكس بأمس الحاجة إليها ، لأن العبقرية بما تمتلكه من رقة المشاعر إلى أعلى درجة ، ومن شساعة المعرفة الباطنية.. ومن الخيال الإبداعي الذي لا نظير له ،لأن هذه العبقرية لم تكتسب معارفها من الأساتذة المنخصصين .. بل هو إجتهاد شخصي كبير بعد مراحل متعددة يمر عليها هذا العبقري لكي يكتسب معارفه من الطبيعة ومن الناس ومن الحوادث التي تجري في هذا العالم .. ويتميز فكر العباقرة بالمرونة فهم يستغلون كل الفرص من أجل المعرفة التي يتتبعونها بصفة حثيثة بلا ملل ولا كلل .. ولهذا تتسع أفكارهم كل يوم بل في كل لحظة تمر عليهم .. فهم مستعدون دائما للتعلم و التعليم في نفس الوقت .. وهذا يفيد البشرية إفادة كبيرة لأنهم يضيفون لهم من المعارف الجديدة ومن التحاليل الجميلة ما لايضفي على هذا الوجود جمالا يسعد العقل البشري إيما إسعاد.. ومن الآداب الراقية ومن الإستنباطات الدقيقة ، ما يجعل البشرية تسير في مسارها الصحيح …الخ وللحديث بقية ……….. بأنني لا أحضر مقالي الأدبي مسبقا بل عندما أضع موضوعا في رأسي تتهاطل الأفكار علي كالأمطار فأخطار منها ما أخطار ….وشكرا الشاعر العصامي مداحي العيد الهاتف 046947276 وأشكر حُسن تقديركم لنا
لقد قرأت الحوار الذي دار بينكم وبين الشاعر الدانماركي لقد سررت بهذ الحوار القيم لأنه يعرفنا بشعراء هذا العصر الذي أُزيحت فيه بفضل الله جميع العقبات التي كانت تُعيق ذوي المواهب الحقيقية التي تحتوي على مادة خام في مخزونها المعنوي ولكن لم تجد الفرصة السانحة لكي تُعبر عنه وهاهو عالم الأنترنت الذي فتح على الشباب كل الأبواب .. حقا إنها لصحوة مباركة في طريق الأمن والسلام .. أخوكم مداحي العيد
وشكرا لرابطة القلم العربية الأمريكية على هذا التدعيم وشكرا جزيلا لمجلة إسلام اليوم على إعانتها الفعلية لكل المواهب الفتية مداحي العيد وشكرا
spiritual Doll, inc omeca best | Sep 26th, 2007
I am a non profit org. and will like to contribute educational items to the community at hiv/aid awareness
You must be a TakingITGlobal member to post a comment. Sign up for free or login.
|
|